The Definitive Guide to طاقة الألوان
The Definitive Guide to طاقة الألوان
Blog Article
تلك الألوان تشكل مجموعة متنوعة تعكس الإيجابية وتسهم في تحسين الحالة النفسية. يمكن للاستخدام الذكي لهذه الألوان في المحيط المحيط بالإنسان أن يُضفي لمسات إيجابية على حياته ويشجعه على تحقيق أهدافه بحماس وتفاؤل.
شارك الان اختبار إدمان الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي
قضايا نفسية بكالوريس الآداب تخصص علم نفس في جامعة عجمان مع د.رشا عبد الله شاهد الان
يرتبط اللّون الأحمر بالعواطف والحبّ والشّهوة، كما من الممكن أن يرتبط بالخطر أو الغضب.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
وسلبيات اللون الأزرق أنه يمد بالبرود، وقد يتجاوز الشعور بالبرد المعنى الحسي في بعض الأحيان.
من الألوان الدافئة التي تحمل معها المشاعر القوية، ويرتبط اللون الأحمر ارتباطاً وثيقاً بمشاعر الحب والإغواء، فيُتخذ منه رمزاً للتعبير عن الحب، كما يشير إلى قوة الغضب الكامنة لدى الفرد، ويُعَدُّ من الألوان الأكثر جاذبية، فهو أول لون يستطيع الطفل تمييزه، ويشير اللون الأحمر في علم النفس إلى الإثارة القوية التي تخلق المشاعر الجياشة، ويُعَدُّ هذا اللون من الألوان الأكثر استخداماً في أعلام الدول، كما تستخدمه عادة الشركات التجارية المشهورة في شعاراتها.
أما سلبيات اللون الأصفر تتمثل بالإحساس بالخوف، والاكتئاب.
والمريض الذي يُعاني من الاكتئاب حتى وإن وصل إلى مرحلة متقدمة منه، كمحاولة الانتحار والعزلة والإضراب عن تناول الطعام، إذا ما تم علاجه بالألوان فسيلقى نتيجة فورية، ويبدأ ذلك بإزالة بعض الألوان من المكان الذي يتواجد فيه المريض، ويضع الطبيب النفسي خطة علاجية بعد ذلك مثل تعريض المريض للون الأحمر لمدة ١٢ ساعة نور الإمارات متواصلة مما سيجعله يتأثر باللون الأحمر المثير فيطلب الطعام لتناوله وهكذا.
بالطبع هناك علاقة متبادلة بين الإنسان والألوان ، فلكل لون طاقة وهالة تنعكس على شخصيتنا أو نفسيتنا.
يُعَد الرمادي الناعم لونًا محايدًا يعزز الهدوء والطمأنينة، مما يجعله اختيارًا مثاليًا لخلق بيئة مريحة ومهدئة.
أثبتت الدراسات النفسيّة لعُلماء النفس أنّ الألوان ليست مُجرّد موجات واهتزازات ضوئيّة فحسب؛ بل هي ذات تأثيرٍ كبير يصل إلى أعماق النفس البشريّة؛ فمنها إيجابيّ يُعبّر عن الراحة والحب والفرح والبهجة، ومنها السّلبي الذي يُثير مشاعر القلق والاضطراب والحزن والكره، بالإضافة إلى تأثيرها الواضح على الحالة المزاجيّة والصحيّة؛ حيث استُخدمت الألوان للعلاج منذ العصور والحضارات القديمة كالفراعنة، وبلاد الهند، نور والصين، بالإضافة إلى كلٍّ من الحضارتين اليونانية والإغريقيّة، وظهرت حديثاً بعض المراكز غير الحكوميّة المُتخصّصة بالعلاج بالألوان.[٣][٤]
سيكولوجية الألوان أو دراسة الألوان في علم النفس تدرس تأثير الألوان على الإنسان، كما تقوم بتصنيف الشخصيات الإنسانية إلى شخصية حسية وسمعية وبصرية، وتأثير الألوان يظهر بشكل واضح على الشخصية البصرية.
ويُعتبر العلاج بالألوان نوعاً تكميلياً للعلاج الطبي في حالة الأمراض العضوية فهو يسانده ويسرّع من فعاليته فضلاً عن تخفيف الآلام من الأمراض العضوية.